skip to main |
skip to sidebar
2:43 ص
قلم رصاص
آفة
الثورة الوحيدة، أنها ظلت محافظة على مركزيتها الشديدة في ميدان التحرير،
بعدما حققنا الهدف الأول بإسقاط رأس النظام. وكان يجب أن تتحول فيما بعد
إلى كل الشوارع، والحواري الضيقة، للحفاظ على حيويتها، خاصة أن الوقت كان
مهيئا بعد حالة الزخم الشعبي الذي التف حول الثورة في أيامها الأولى. هذا
ما نعانيه الآن، فصل شبه تام، بين رأس الثورة( ميدان التحرير)، وبين
أطرافها( الشارع). هذا الأمر، يجب تداركه بسرعة، حتى نحقن نزيف فقدان
الشارع بفعل الثورة المضادة.. التي إستفحلت نتيجة إستغلالها هذه الثغرة
الخطيرة.
:D
3 تعليقات القراء:
ما ينفعش نبكي على اللبن المسكوب
بس ها احفظ البوست ده لحمزة بن عفرتو رضي الله عنهما
علشان لما يعمل ثورة تصحيح:)
يستفيد من أخطاء الجدود
اولااااااااا
يادي الخطوة العزيزة يادكتور
طب والله الدنيا منوره النهاردة في المدونة :D
ﻻاااااا دا مش بكا على اللبن المسكوب ولا بتاع، طب ماتمشيها مثلا جرس إنذار لما هو قادم
ااااااايوا زي ماحضرتك قولتي كدا، احفظيها للاحفاد :)
انت جاى فى مرحلة الغرغرة وبتقول الحقوا الشارع؟!
ماعلينا
الشارع محكوم بالوازع الدينى المزيف دللوقتى
والحل السحرى للقضاء على الفساد اننا نعرف
لو كل مواطن حاول يعرف وحاول يفكر هنبقى ميت فل وعشرة
الفساد زاده وراسماله عدم المعرفة
بكلمك انا فى سنين جاية هيفضل فيها الشارع على حاله لحد ما التعليم يشد حيله والوزارات المعنية بالثقافة فى البلد تقدر تحط المواطن على طريق المعرفة
إرسال تعليق