خلونا
نُقِر بان الجيل الحالي من الشباب في الغرب، محظوظ مقارنة بنفس الجيل في
البلدان النامية. ولو خدنا مثال أمريكا في مقابل مصر، نجد انه الشاب
الأمريكي اتولد لقى نفسه_ دون أي جهد يُذكر منه_ في مجتمع تخطت أجياله
السابقة في اخر 150 سنه كل مراحل الكفاح والتطور وتركيم الثروة وإعادة
توظيفها للتخديم على كل المجالات الحيوية في السياسة والاقتصاد والتعليم
لحد ما وصل لمرحلة التشبع.. وبالتالي يجد نفسه مهيأ للاستفادة من والبناء
على ما سبق دون أن يكون مُجبراً على استهلاك عمره وطاقته النفسية وربما
البدنية في النضال للحصول على هذه الحقوق التي أصبحت عند النموذج المصري من
الجيل الحالي هدفاً في حد ذاته.!
باختصار، الشباب المصري في وضع مُطالب فيه بتعويض اخفاقات الأجيال السابقة في النهوض بالدولة والمجتمع لنفس مستوى نظيره الأمريكي من الشباب اللي لقاها على الجاهز.!
باختصار، الشباب المصري في وضع مُطالب فيه بتعويض اخفاقات الأجيال السابقة في النهوض بالدولة والمجتمع لنفس مستوى نظيره الأمريكي من الشباب اللي لقاها على الجاهز.!
1 تعليقات القراء:
I really liked your content. Thank you!
شركات التداول النصابة في العراق
إرسال تعليق