أحداث 24 ساعة

نظرة أولية على الاعلان الدستوري الجديد من وجهة نظري







الإيجابيات:

1- إعادة محاكمات قتلة الشهداء من النظام السابق.. رغم إلتباس النص.

2- مد عمل الجمعية التأسيسية للدستور شهرين آخرين، على مافهمته من النص.

3- عمل معاش إستثنائي فوري لأسر شهداء ومصابي الثورة.

السلبيات:

1- تحصين قرارات رئيس الجمهورية الصادرة منذ انتخابه ضد الطعن عليها بأي طريق.

2- تعيين النائب العام بقرار من رئيس الجمهورية، وهو تعدي فج وتدخل من السلطة التنفيذية وتغول على السلطة القضائية صاحبة الحق الأصيل في إختيار أعضائها على اختلاف درجاتهم. والأغرب هو إعمال الأثر الفوري للقرار بحيث يسري على النائب العام الحالي في محاولة لإضفاء الشرعية الثورية المنتهية على إثر إجراء الإنتخابات البرلمانية والرئاسية وسحبها على قرار سيادي مرتبط بالخيارات السياسية وتطورات الموقف الحالي.. رغم انه كان مطلبا قديما لكن لم يعد الوقت مناسبا لاتخاذه.

3- عدم جواز السماح لأية جهة قضائية بحل مجلس الشورى، رغم ان قانون انتخابات مجلس الشورى هو ذات القانون الذي تم حل مجلس الشعب على أساسه لما شاب بعض نصوصه شبهة عدم الدستورية.. فهنا تناقض صارخ، لمصلحة من لا ندري!

4- عدم إحتواء الموقف الملتبس حول وضع الجمعية التأسيسية بشكل كامل، خاصة مسألة التشكيل، لامتصاص غضب القوى السياسية وكأننا نعود مرة ثانية لأسلوب مبارك وعبارة " سيبوهم يتسلوا".

وأخيرا، نريد أن نقول ما علاقة محتوى ومضمون هذا الإعلان الغير متوقع بمجريات الأحداث الملتهبة في محمد محمود والإشتباكات الدائرة التي نتج عنها سقوط ضحايا ومصابين بعد أول انتخابات رئاسية حرة ونزيهه وديمقراطية كما صدعونا؟!!!

دائماً وأبداً، تأتي القرارات متأخرة.. وفي غير محلها

تنويه: وجهة نظري قابلة للنقد بشكل كامل

__________________
نص الاعلان الدستوري الجديد بتاريخ 22 نوفمبر 2012

1 تعليقات القراء:

غير معرف يقول...


"إسرائيل وقبرص تستوليان على غاز مصرى بـ200 مليار دولار"

حذر د.نايل الشافعى، مستشار الهيئة الفيدرالية الأمريكية للاتصالات، من مساعى 3 دول للاستيلاء على الاحتياطى المصرى، فى منطقة شرق المتوسط، والذى يقدر بمئات المليارات من الدولارات، أن حقلى الغاز الملاصقين لمنطقة "لفياثان" الذى اكتشفته إسرائيل فى 2010، وأفروديت الذى اكتشفته قبرص فى 2011 باحتياطات تقدر قيمتها بـ200 مليار دولار، يقعان فى المياه الإقليمية الخالصة لمصر، شرق البحر الأبيض المتوسط ،

إسرائيل تعمل داخل حدود مصر، واستولت على منطقة تنقيب غازها، بمساندة قبرصية، معتمدة على رسم الحدود البحرية بين قبرص ومصر بشكل خاطئ، موضحاً أن حقل "لفياثان" ، يبعد عن دمياط 190 كيلو متراً وعن "حيفا" الفلسطينية المحتلة، داخل الحدود الإسرئيلية 235 كيلو متراً، الخط الافتراضى بين حدود مصر البحرية القبرصية، رسمته تل أبيب ونيقوسيا فى غياب القاهرة بهدف إبعاد مصر عن جبل "راتوستينوس" المنطقة الغنية بالغاز الطبيعى، حتى يكون لإسرائيل حق التنقيب فيها، رغم أنها ضمن الحدود المصرية...

وحذر الخبير من رغبة اليونان، فى الاستيلاء على منطقة "أوليمبى" الطبيعية، بالقرب من مرسى مطروح، مطالباً الحكومة بالحذر عند التوقيع على أى اتفاقيات معها، مشيراً إلى أن مناقشات البرلمان اليونانى، تعول على منطقة "أوليمبى" لتنمية اقتصاد بلادها المتعثر. وشدد "الشافعى" على ضرورة ترسيم الحدود البحرية مع الـ9 دول، خاصة إسرائيل وقبرص واليونان، للحفاظ على ثرواتنا الطبيعية......

..و لقراءة المقال كاملا (ثقافة الهزيمة .. مغارة على بابا) أذهب إلى الرابط التالى

http://www.ouregypt.us/culture/main.html
"إسرائيل وقبرص تستوليان على غاز مصرى بـ200 مليار دولار"

حذر د.نايل الشافعى، مستشار الهيئة الفيدرالية الأمريكية للاتصالات، من مساعى 3 دول للاستيلاء على الاحتياطى المصرى، فى منطقة شرق المتوسط، والذى يقدر بمئات المليارات من الدولارات، أن حقلى الغاز الملاصقين لمنطقة "لفياثان" الذى اكتشفته إسرائيل فى 2010، وأفروديت الذى اكتشفته قبرص فى 2011 باحتياطات تقدر قيمتها بـ200 مليار دولار، يقعان فى المياه الإقليمية الخالصة لمصر، شرق البحر الأبيض المتوسط ،

إسرائيل تعمل داخل حدود مصر، واستولت على منطقة تنقيب غازها، بمساندة قبرصية، معتمدة على رسم الحدود البحرية بين قبرص ومصر بشكل خاطئ، موضحاً أن حقل "لفياثان" ، يبعد عن دمياط 190 كيلو متراً وعن "حيفا" الفلسطينية المحتلة، داخل الحدود الإسرئيلية 235 كيلو متراً، الخط الافتراضى بين حدود مصر البحرية القبرصية، رسمته تل أبيب ونيقوسيا فى غياب القاهرة بهدف إبعاد مصر عن جبل "راتوستينوس" المنطقة الغنية بالغاز الطبيعى، حتى يكون لإسرائيل حق التنقيب فيها، رغم أنها ضمن الحدود المصرية...

وحذر الخبير من رغبة اليونان، فى الاستيلاء على منطقة "أوليمبى" الطبيعية، بالقرب من مرسى مطروح، مطالباً الحكومة بالحذر عند التوقيع على أى اتفاقيات معها، مشيراً إلى أن مناقشات البرلمان اليونانى، تعول على منطقة "أوليمبى" لتنمية اقتصاد بلادها المتعثر. وشدد "الشافعى" على ضرورة ترسيم الحدود البحرية مع الـ9 دول، خاصة إسرائيل وقبرص واليونان، للحفاظ على ثرواتنا الطبيعية......

..و لقراءة المقال كاملا (ثقافة الهزيمة .. مغارة على بابا) أذهب إلى الرابط التالى

http://www.ouregypt.us/culture/main.html

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Free Web Hosting